متى يُحظَر إعطاء التَّطعيمات (بشكل عام)؟
1. مرض الحُمَّى- يجب تأجيل التطعيم حتّى الشّفاء. هذا التَّأجيل يهدف إلى منع إمكانيّة الجمع بين ظواهر المرض والآثار الجانبيَّة المُمكنة للتَّطعيم.
* في حالة مرض خفيف ، بدون حرارة مُرتفعة، مثل الزّكام، الإسهال الخفيف- لا توجد ضرورة لتأجيل التَّطعيم.
* لا توجد ضرورة لتأجيل التَّطعيم لأي فترة بعد انتهاء المرض
2. في حال وجود رد فعل تحسسي شديد لذلك التّطعيم، أو أي رد فعل شديد آخر
3. في حال نقص في جهاز المناعة (بما في ذلك في أعقاب علاج طبِّي) يجب الامتناع عن اللقاحات الحيّة الموهنَة.
لا يوجد تبرير للامتناع او لتأجيل التَّطعيمات في الحالات التَّالية:
- مرض خفيف بدون حرارة أو حرارة أقل من 38ºC.
- بعد الشّفاء من مرض
- التّعرُّض لأمراض مُعدِيَة
- علاج بالمُضادات الحيويَّة (الأنتيبيوتيكا )
- علاج بالستيرويدات، بجرعة غير مُثبطة لجهاز المناعة
- قبل إجراء عمليّضة أو أثناء الاستشفاء من العمليَّة
- خديج أو عمليَّة منخفض عند الولادة (يتم تطعيم الخُدَّج بحسب عمرهم الزّمني)
- يرقان بعد الولادة
- إرضَاع
- تدني الوضع الغذائي
- مرض مُزمن في القلب، الرئتين أو الكلى
- ضرر دائم في الجهاز العصبي
- حساسيّة خفيفة للتّطعيم في الماضي (يُفضَّل استشارة الطبيب)
- تاريخ للحساسيَّة لدى أفراد العائلة
- خلفيّة لدى الأم
بالإضافة إلى التَّحذيرات العامَّة توجد تحذيرات محدّدة لقسم من التّطعيمات، يُمكن العثور عليها في صفحات التّطعيمات:
التهاب الكبد B
تطعيم خُماسي
التهاب رئوي
تطعيم رُباعي
التهاب الكبد A
الروتا
انفلونزا
سرطان عنق الرحم
السحائيات
تحذيرات عامَّة لإعطاء التَّطعيمات- توسّع في الموضوع للطَّاقم الطِّبِّي
مفاهيم خاطئة حول موانع التَّطعيم- توسّع في الموضوع للطَّاقم الطِّبِّي